نشراتنا الدورية

ادخل بريدك الالكتروني لتصلك نشراتنا الدورية

فعاليات قادمه

لا أحداث

حاله الطقس

Clear

8°C

نابلس

Clear

Humidity: 70%

Wind: 16.09 km/h

  • 04 Jan 2019

    Sunny 15°C 7°C

  • 05 Jan 2019

    Mostly Sunny 13°C 8°C

التغذية الإخبارية

feed-image مدخلات التغذية الإخبارية

إجماع مؤسسات المدينة على ضرورة ترتيب الأسواق وعدم شرعنة البسطات

 

شدد المهندس سميح طبيلة رئيس لجنة ادارة بلدية نابلس على ان أهم الإنجازات التي حققتها الخطة التي نفذتها البلدية والمؤسسات الشريكة هي التزام أصحاب البسطات وتقيدهم بتعليمات الخطة، وإخلاءهم للبسطات في الوقت المحدد، منوها الى أن نابلس قدمت مثالا يحتذى به خلال فترة تنفيذ الخطة.

جاء ذلك خلال الاجتماع الذي دعا له طبيلة وحضره محافظ نابلس اللواء أكرم الرجوب، ورئيس غرفة تجارة وصناعة نابلس عمر هاشم، ورئيس ملتقى رجال الأعمال نضال البزرة والمقدم يوسف نص الله نائب مدير شرطة نابلس،وعدد من مديري الأقسام في الشرطة، والمقدم كمال دويكات من الأمن الوطني، وكل من نصر ابو جيش وعماد الدين اشتيوي، ومحمد دويكات وأنور حسونة وسعيد الزبيدي وسائد شراب ممثلين عن لجنة التنسيق الفصائلي، بالإضافة إلى أعضاء لجنة إدارة بلدية نابلس الدكتور خالد قادري ، والمهندسين أسعد سوالمة وسعد مصلح، والأستاذ هاني مقبول، وبمشاركة رؤساء أقسام الحركة والحراسة والتفتيش والاطفائية.

  بدوره شكر محافظ نابلس جميع المؤسسات والفعاليات التي شاركت في تنفيذ خطة ترتيب الأسواق والبسطات في الايام الخمس الأخيرة من شهر رمضان المبارك، كما تحدث عن الإجراءات والترتيبات الأمنية المزمعة والجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية لفرض الأمن والنظام في نابلس.

 أما السيد عمر هاشم والسيد نضال البزرة فقدأثنيا على الجهود المضنية التي بذلتها طواقم بلدية نابلس والشرطة والأمن الوطني طوال فترة تنفيذ الخطة، مطالبين بضرورة وضع حد للفلتان الأمني في نابلس. كما أكدا على ضرورة وجود حل للبسطات وتخصيص مكان معين لها بعيدا عن المركز التجاري.

وقد تحدث المقدم يوسف نصر الله عن تكثيف دور الشرطة خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، وشدد على التعليمات الواضحة من قبل القيادة الفلسطينية الأمنية بضرورة التعامل بحزم مع أي تجاوزات.

واستعرض ممثلين الفصائل الفلسطينية الحاضرين للاجتماع بعض السلبيات التي رافقت الحملة موسم التسوق لهذا العام وقدموا بعض الملاحظات الايجابية لتلافي السلبيات في المواسم القادمة.

وفي معرض رده وتعليقه على الملاحظات الواردة في الاجتماع نوه المهندس طبيلة إلى أن مدينة نابلس  مفتوحة للجميع ومن كافة محافظات الوطن طالما هم ملتزمون بالقانون. والدليل على ذلك توافد ما يزيد عن 50 ألف متسوق للمدينة في فترة الأعياد، علما ان الخروقات والمخالفات التي حصلت في فترة التسوق تكاد لا تذكر. 

وفي نهاية الاجتماع اجمع الحضور على وقوف جميع مؤسسات المدينة إلى جانب الأجهزة الأمنية في تنفيذ تعليمات القيادة الفلسطينية ومحاسبة جميع الخارجين عن القانون، وان وجود البسطات في مركز المدينة مرفوض من الناحية المبدئية، مع التأكيد على منع عمالة الأطفال في البسطات لأن هذا الأمر يشكل مخالفة للقانون. وأهمية ترتيب المنظر العام في حال الموافقة على وجود البسطات خلال فترة التسوق التي تسبق الأعياد.

استعدادات بلدية نابلس لاستقبال عيد الفطر السعيد

27-6-2016    في إطار استعداداتها لاستقبال عيد الفطر السعيد ، عملت بلدية نابلس من خلال قسم الصحة التابع لبلدية نابلس يوم أمس على تنظيف مساحات كبيرة من منتزه سما نابلس بعد تراكم كميات من النفايات فيها في الايام القليلة الماضية نتيجة إهمال المواطنين لقواعد النظافة في الأماكن العامة.   وخلال زيارته للموقع دعا المهندس سميح طبيلة رئيس لجنة إدارة بلدية نابلس المواطنين الكرام إلى ضرورة المحافظة على النظافة في المرافق العامة وعدم إلقاء النفايات بشكل عشوائي، واستعمال أكياس القمامة التي تقوم إدارة المنتزه بتوزيعها على المواطنين مجانا أثناء تواجدهم في المكان،داعيا المواطنين إلى الالتزام بالمحافظة على نظافة المكان بعد تنظيفه وعدم إلقاء النفايات بشكل عشوائي ولا مسؤول في هذه المناطق.  كما وجه طبيلة توجيهاته لقسم الصحة بضرورة زيادة عدد الحاويات البلاستيكية والبراميل لجمع النفايات في المنطقة.   وفي سياق منفصل نظم المهندس طبيلة جولة تفقدية للأسواق شارك فيها مهندس البلدية ومدير قسم الحراسة والتفتيش وعدد من موظفي الرقابة المتابعين للأسواق،  وذلك تحضيرا لاستقبال عيد الفطر السعيد حيث تم الاتفاق مع المحافظة والشرطة وغرفة تجترة وصناعة نابلس وملتقى رجال الاعمال،  على عدم السماح بعودة البسطات ومظاهر الفوضى المختلفة في مركز المدينة والأسواق وذلك حفاظا على النظام العام، وحماية لحرية المواطنين والمتسوقين الزائرين للمدينة.   ووجه طبيلة نداء لكافة المواطنين إلى ضرورة تغليب المصلحة العامة للمدينة والحفاظ على المظاهر الحضارية والجمالية لها خلال فترة التحضير للأعياد ، والسماح للمتسوقين والزائرين التنقل بحرية في كافة الأسواق، وعدم السماح للعابثين بضرب مصالح المدينة وأسواقها في هذه الفترة بالذات والتي تعتبر من أهم المواسم التجارية التي تحرك عجلة الاقتصاد والتجارة في المدينة.

انضمام بلدية نابلس للجنة البيئية التابعة لمنظمة المدن المتحدة للسطات المحلية في الشرق الأوسط

13-6-2016   انضمام بلدية نابلس للجنة البيئية التابعة لمنظمة المدن المتحدة للسطات المحلية في الشرق الأوسط   ضمن مشاركة بلدية نابلس في منظمة المدن المتحدة للسلطات المحلية وغرب آسيا UCLG-MEWA)) والذي عقد في مدينة اسطنبول  مؤخرا، بمشاركة الدكتور خالد قادري نائب رئيس لجنة إدارة بلدية نابلس  ود.آمال هدهد  رئيس التخطيط الاستراتيجي ورئيس وحدة الرقابة البيئية، فقد أعلن عن انضمام  بلدية نابلس كعضو في اللجنة البيئية التابعة للمنظمة المذكورة في منطقة الشرق الأوسط وغربي آسيا (UCLG-MEWA) .   كما تم خلال يومي المؤتمر استعراض الخطط التنفيذية لبعض البلدان لتخفيف انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بهدف تحقيق تنمية بيئية مستدامة  باستخدام الطاقة البديلة ، استجابة لما تم الاتفاق عليه في مؤتمر باريس 2015، بالإضافة إلى التعرف على خبرة  كلا من تركيا والمغرب  في  مجال مشاريع إدارة النفايات الصلبة واستخراج الطاقة الكهربائية من النفايات.   وخلال المؤتمر  تم التطرق إلى أهمية تطوير المدن والتنسيق الكامل مع الهيئات المحلية في أي مشروع خاصة في مجال النقل والمواصلات ، المياه ، الصرف الصحي ، النفايات الصلبة ، تراخيص المباني وغيرها وذلك لتفادي الخطأ الذي تم ارتكابه سابقا وهو عدم إشراك البلديات والهيئات المحلية في مجالات البيئة والتغير المناخي والتمدن والاستدامة والذي أدى إلى عدم تحقيق تقدم في هذه المجالات .  

مجالس القرى الشرقية ترفض رسميا وقطعيا مشروع محطة التنقية الشرقية

13-6-2016   مجالس القرى الشرقية ترفض رسميا وقطعيا مشروع محطة التنقية الشرقية   استلمت بلدية نابلس في الفترة الأخيرة رسائل رسمية من المجالس القروية لكل من دير الحطب وسالم وعزموط تتضمن رفض صريح ورسمي لإقامة مشروع محطة التنقية الشرقية والتي كان من المفترض إقامتها في المنطقة الشرقية من مدينة نابلس بهدف تقديم الخدمات لست قرى في تلك المنطقة بالاضافة إلى مناطق شرق المدينة ومخيماتها، بتمويل من الحكومة الألمانية عبر بنك التنمية الألماني kfw، بقيمة إجمالية تصل إلى 43 مليون يورو بما في ذلك مساهمة بلدية نابلس.   وصرح المهندس سميح طبيلة رئيس لجنة إدارة بلدية نابلس بان أهالي المنطقة قاموا بمنع طواقم البلدية وأجهزة فحص التربة من العمل في المشروع الذي تم التوافق على البدء بتنفيذه وبموافقة رؤساء المجالس القروية وبقرار من الحكومة الفلسطينية. وان هذا الرفض النهائي والقاطع للمشروع سيؤدي الى تحويل المشروع إلى منطقة أخرى وحرمان الأجيال القادمة من فرصة إنهاء كارثة بيئية وصحية خطيرة، تشكل تهديدا مباشرا على صحة الأهالي في تلك المناطق وتهدد باختلاط المياه الجوفية بمياه الصرف الصحي نتيجة لاستمرار تدفق مياه الصرف الصحي المكشوفة في وادي الساجور.   وأضاف طبيلة أن بلدية نابلس قد بذلت جهودا حثيثة ومضنية على مدار عام ونصف من الاجتماعات والمحادثات مع مجالس القرى المستفيدة، كان أخرها اجتماع  ضم أربعة وزراء بالإضافة إلى محافظ نابلس لمحاولة الوصول إلى تفاهم يرضي كافة الأطراف، بالإضافة إلى اجتماع ثاني بحضور وزير الحكم المحلي ورئيس سلطة المياه ورئيس البلدية ومحافظ المدينة بالمجالس القروية، حيث قام وزير الحكم المحلي بإبلاغ الحضور بقرار القيادة الفلسطينية بضرورة البدء في تنفيذ المشروع لتحقيق المصلحة العامة ، والاستفادة من على المنحة المرصودة له والمقدمة من قبل الحكومة الألمانية والتي تمثل أموال دافعي الضرائب من الشعب الألماني. وقد تم التوصل الى تفاهم يقضي بموافقة مجالس القرى المذكورة على إقامة هذا المشروع وبحضور دولة رئيس الوزراء.   كما أوضح طبيلة أن بلدية نابلس قد فوجئت مؤخرا برفض القرى الشرقية لهذا المشروع من خلال المناشدة الرسمية في صحيفة القدس والموجهة للجهات الرسمية بعدم إقامة هذا المشروع بحجة قربة من المنازل، علما أن المجالس قد طلبت إزاحة موقع المحطة لمئتي متر، وإقامة حدائق في محيط المنطقة، ووافقت البلدية على ذلك، إلا انها رفضت مؤخرا بشكل قاطع إقامة المشروع.   من الجدير بالذكر أن مشروع محطة التنقية الشرقية سيعمل على إنهاء المكرهة الصحية والبيئية من خلال مد شبكة صرف صحي شاملة للقرى المذكورة والقريبة من منطقة وادي الساجور، بهدف تغطية مياه الصرف الصحي المشكوفة في تلك المنطقة ليخدم بذلك ست قرى في المنطقة الشرقية بالإضافة إلى 3 مخيمات والجزء الشرقي من مدينة نابلس. هذا فضلا عن أثره الاقتصادي الذي سيعود على المنطقة برمتها بالفائدة من خلال إحياء القرى الشرقية والمناطق المحيطة بالمشروع، وتشغيل عدد كبير من الأيدي العاملة من نفس المنطقة خلال تنفيذ المشروع فضلا عن استخدام المياه المعالجة في مشاريع زراعية ستعمل على إنعاش المنطقة برمتها. وقد طالب طبيلة ممول المشروع kfw السماح باستخدام التمويل المقرر لمشاريع اخرى حيوية للمدينة وذلك حرصا من البلدية على عدم ضياع التمويل المقرر.

المزيد من المقالات...