اخبار - عربي
26-2-2024
استقبل رئيس بلدية نابلس الدكتور سامي حجاوي في مكتبه صباح اليوم، القنصل الفرنسي العام في القدس السيد نيكولاس كاسيانيديس والوفد المرافق. وحضر اللقاء اللقاء نائب رئيس البلدية الدكتور حسام الشخشير، ومنسق برنامج التوأمة بين مدينتي نابلس وليل السيد أيمن الشكعة.
وأشاد حجاوي في بداية اللقاء بعلاقات التوأمة والتعاون الوثيق بين مدينتي نابلس وليل الفرنسية، والتي عبّر مجلسها البلدي مؤخرا عن رفضه للحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وأكد على وقوفه إلى جانب مدينة نابلس في وجه الحصار والإغلاق التعسفي المفروض عليها. واستعرض رئيس بلدية نابلس التحديات التي تواجه المجلس البلدي وأهمها الأزمة الاقتصادية وتراجع الدعم الدولي المقدم للمشاريع التي تنفذها البلدية. وتطرق الدكتور حسام الشخشير إلى معاناة المواطنين جراء الحواجز الإسرائيلية التي تخنق نابلس وتحول دون التحاقهم بأمكان عملهم، كما تمنع زوارها من من باقي المحافظات من زيارتها، الأمر الذي أدى إلى تراجع النشاط التجاري والاقتصادي إلى مستويات غير مسبوقة. وأجمل السيد أيمن الشكعة المشاريع المشتركة بين مدينتي نابلس وليل، وأهمها مشروع "بوليفارد نابلس" الذي يجري العمل حاليا على إعداد المخططات الخاصة به.
بدوره، شدّد القنصل الفرنسي العام على أهمية التعاون الوثيق الذي يربط الجانب الفرنسي بنابلس في مختلف الجوانب، خاصة التعاون في المجالات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، وأكد أنه سيعمل على ضمان استمرار هذا التعاون خلال الفترة المقبلة.
جدير بالذكر أن مجلس بلدي مدينة ليل طالب الحكومة الفرنسية مؤخرا بالاعتراف بدولة فلسطين، والمساهمة في وقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، حيث تشهد المدينة الفرنسية مظاهرات ووقفات احتجاجية متواصلة تنظمها مؤسسات المجتمع المدني والنقابات العمالية فيها تنديدا بالمجازر الإسرائيلية في غزة ونصرة للقضية الفلسطينية.
اخبار - عربي
25-2-2024
اللهم كن عونا لأهلنا في #غزة
تحت شعار "كلنا نقف مع فلسطين"، شهدت مدينتا ليل الفرنسية ودندي الاسكتلندية مظاهرات ووقفات احتجاجية رفع المتظاهرون خلالها شعارات تندد بالعدوان على غزة، وتدعو إلى وقف حرب الإبادة الجماعية بحق أهلها. جدير بالذكر أن المدن المتوأمة مع نابلس تشهد فعاليات أسبوعية مماثلة يشارك بها المئات من سكان هذه المدن وممثلي النقابات العمالية فيها.
اخبار - عربي
19-2-2024
بالصور :- جانب من أعمال تشطيب مدرسة طاهر الهدهد المهنية ، التي تقع في المنطقة الغربية وتتكون من ثلاث طوابق بمواصفات متخصصة ومناسبة للتعليم المهني، وذلك بتمويل من صندوق ضريبة التربية والتعليم بقيمة إجمالية تبلغ مليون دولار تقريبا. علما أن أعمال بناء العظم كانت بتبرع سخي من المرحوم طاهر الهدهد. ويهدف إنشاء هذه المدرسة لتشجيع الطلاب للتوجه للتعليم المهني.